شبكة DarKo الحب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


هلاوسهلا بكم في منتديات DarKo يرحب بكم
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولالشات

 

 جندي امريكي يقتل طفل برصاصه ثم يحتضنه ويبكي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
امير الذووووق
مراقـــــب عــــــام
مراقـــــب عــــــام



ذكر عدد الرسائل : 133
العمل/الترفيه : طالب
المزاج : رومنسي
علم دولتك : جندي امريكي يقتل طفل برصاصه ثم يحتضنه ويبكي ZRs94972
اوسمة : جندي امريكي يقتل طفل برصاصه ثم يحتضنه ويبكي 31040d4103
مزااااااااجك : : جندي امريكي يقتل طفل برصاصه ثم يحتضنه ويبكي Za7ef
الجنس : : جندي امريكي يقتل طفل برصاصه ثم يحتضنه ويبكي RQo96277
تاريخ التسجيل : 07/04/2008

جندي امريكي يقتل طفل برصاصه ثم يحتضنه ويبكي Empty
مُساهمةموضوع: جندي امريكي يقتل طفل برصاصه ثم يحتضنه ويبكي   جندي امريكي يقتل طفل برصاصه ثم يحتضنه ويبكي Icon_minitimeالخميس أبريل 17, 2008 10:48 am

جنود كفرة !!

وحوش بشرية قاتلة !!

كافرة باغية متجبرة !!

لا يرقبون في مؤمن إلا ًّ و لا ذمة !!

.. و ما زالت جراحاتنا و مدامعنا تنزف مما فعلوه .. و تفننوا به ..

في جميع بقاع المسلمين

وصلتني هذه الصورة .. و التي لم أستطع قراءتها .. !! .. و فشلت في فهم معالمها .. !! .. و الوصول لمدلولاتها .. !!!

كانت تحمل عنوانا ً غريبا ً جدا ً ..

جندي أمريكي يحتضن أشلاء طفل ٍ عراقي



قتله .. ثم .. بكى عليه .. !! .. و يحتضنه بألم .. ؟؟ !! .. و ما زالت دماءه تنزف .. !! .. متناثرة .. !!

أمسكتُ هذه الصورة .. و قلبتها ..





دارت في نفسي خواطر و أسئلة كثيرة ..

ما سرُّ هذا الإحتضان و البكاء .. ؟!!

ماذا تريد أن تقول له ؟؟ .. لا تمت ْ أيها الصغير .. فلم تكن ْ أنت َ المقصود .. لقد جئنا .. .. لنحرركم .. .. ؟ !!

{{ .. .. صدقت َ أيها الجندي .. لقد حررت َ روحه من جسده الذي تمزقَ حتى خرجت ْ لبارئها .. .. }}

و ما الذي تريدُ أن تهمسَ في أذنه .. لتعتذرَ منه ؟؟ .. لقد جئتكمْ هنا مكرها ًعلى قتالكم .. ؟!!!

عجبا ً لك َ .. كم قلب في جوفك .. ؟؟ !! .. قلبُ ُ .. .. يقتلُ .. .. و آخرَ .. .. يتألمْ .. .. ؟!!!

.. .. .. و لا أدري .. .. ..

ربما تكون اشتقت َ لرائحة ِ الدماء ِ فحملت َ هذا الصغير و زرعت َ أنفك َ في عمق ِ الجراح .. !!

.. ربما .. فليس بمستغرب عليكم هذا .. !!

أو .. ربما تحاول ُ أن تتوارى بجثة ِ هذا الصغير عن إعلام ٍ أتى ليلتقط لكم بعض الصور .. !!

عفوا ..

فلن أطيل َ في ترجمة ِ ما أرى .. و لن تنسيني هذه الصورة صورا ً كثيرة .. ما زالت محفورة في ذاكرتي ..

رسمها هذا الجندي و أصحابه بدماء ِ أطفالنا .. و صرخاتهم .. و آلامهم .. .. و ما زالوا .. ..

.. .. لذلك .. ..

.. .. سأمزقهاا ..

لكم حرية الرااي والتعليقجنود كفرة !!

وحوش بشرية قاتلة !!

كافرة باغية متجبرة !!

لا يرقبون في مؤمن إلا ًّ و لا ذمة !!

.. و ما زالت جراحاتنا و مدامعنا تنزف مما فعلوه .. و تفننوا به ..

في جميع بقاع المسلمين

وصلتني هذه الصورة .. و التي لم أستطع قراءتها .. !! .. و فشلت في فهم معالمها .. !! .. و الوصول لمدلولاتها .. !!!

كانت تحمل عنوانا ً غريبا ً جدا ً ..

جندي أمريكي يحتضن أشلاء طفل ٍ عراقي



قتله .. ثم .. بكى عليه .. !! .. و يحتضنه بألم .. ؟؟ !! .. و ما زالت دماءه تنزف .. !! .. متناثرة .. !!

أمسكتُ هذه الصورة .. و قلبتها ..





دارت في نفسي خواطر و أسئلة كثيرة ..

ما سرُّ هذا الإحتضان و البكاء .. ؟!!

ماذا تريد أن تقول له ؟؟ .. لا تمت ْ أيها الصغير .. فلم تكن ْ أنت َ المقصود .. لقد جئنا .. .. لنحرركم .. .. ؟ !!

{{ .. .. صدقت َ أيها الجندي .. لقد حررت َ روحه من جسده الذي تمزقَ حتى خرجت ْ لبارئها .. .. }}

و ما الذي تريدُ أن تهمسَ في أذنه .. لتعتذرَ منه ؟؟ .. لقد جئتكمْ هنا مكرها ًعلى قتالكم .. ؟!!!

عجبا ً لك َ .. كم قلب في جوفك .. ؟؟ !! .. قلبُ ُ .. .. يقتلُ .. .. و آخرَ .. .. يتألمْ .. .. ؟!!!

.. .. .. و لا أدري .. .. ..

ربما تكون اشتقت َ لرائحة ِ الدماء ِ فحملت َ هذا الصغير و زرعت َ أنفك َ في عمق ِ الجراح .. !!

.. ربما .. فليس بمستغرب عليكم هذا .. !!

أو .. ربما تحاول ُ أن تتوارى بجثة ِ هذا الصغير عن إعلام ٍ أتى ليلتقط لكم بعض الصور .. !!

عفوا ..

فلن أطيل َ في ترجمة ِ ما أرى .. و لن تنسيني هذه الصورة صورا ً كثيرة .. ما زالت محفورة في ذاكرتي ..

رسمها هذا الجندي و أصحابه بدماء ِ أطفالنا .. و صرخاتهم .. و آلامهم .. .. و ما زالوا .. ..

.. .. لذلك .. ..

.. .. سأمزقهاا ..

لكم حرية الرااي والتعليقجنود كفرة !!

وحوش بشرية قاتلة !!

كافرة باغية متجبرة !!

لا يرقبون في مؤمن إلا ًّ و لا ذمة !!

.. و ما زالت جراحاتنا و مدامعنا تنزف مما فعلوه .. و تفننوا به ..

في جميع بقاع المسلمين

وصلتني هذه الصورة .. و التي لم أستطع قراءتها .. !! .. و فشلت في فهم معالمها .. !! .. و الوصول لمدلولاتها .. !!!

كانت تحمل عنوانا ً غريبا ً جدا ً ..

جندي أمريكي يحتضن أشلاء طفل ٍ عراقي



قتله .. ثم .. بكى عليه .. !! .. و يحتضنه بألم .. ؟؟ !! .. و ما زالت دماءه تنزف .. !! .. متناثرة .. !!

أمسكتُ هذه الصورة .. و قلبتها ..





دارت في نفسي خواطر و أسئلة كثيرة ..

ما سرُّ هذا الإحتضان و البكاء .. ؟!!

ماذا تريد أن تقول له ؟؟ .. لا تمت ْ أيها الصغير .. فلم تكن ْ أنت َ المقصود .. لقد جئنا .. .. لنحرركم .. .. ؟ !!

{{ .. .. صدقت َ أيها الجندي .. لقد حررت َ روحه من جسده الذي تمزقَ حتى خرجت ْ لبارئها .. .. }}

و ما الذي تريدُ أن تهمسَ في أذنه .. لتعتذرَ منه ؟؟ .. لقد جئتكمْ هنا مكرها ًعلى قتالكم .. ؟!!!

عجبا ً لك َ .. كم قلب في جوفك .. ؟؟ !! .. قلبُ ُ .. .. يقتلُ .. .. و آخرَ .. .. يتألمْ .. .. ؟!!!

.. .. .. و لا أدري .. .. ..

ربما تكون اشتقت َ لرائحة ِ الدماء ِ فحملت َ هذا الصغير و زرعت َ أنفك َ في عمق ِ الجراح .. !!

.. ربما .. فليس بمستغرب عليكم هذا .. !!

أو .. ربما تحاول ُ أن تتوارى بجثة ِ هذا الصغير عن إعلام ٍ أتى ليلتقط لكم بعض الصور .. !!

عفوا ..

فلن أطيل َ في ترجمة ِ ما أرى .. و لن تنسيني هذه الصورة صورا ً كثيرة .. ما زالت محفورة في ذاكرتي ..

رسمها هذا الجندي و أصحابه بدماء ِ أطفالنا .. و صرخاتهم .. و آلامهم .. .. و ما زالوا .. ..

.. .. لذلك .. ..

.. .. سأمزقهاا ..

لكم حرية الرااي والتعليقجنود كفرة !!

وحوش بشرية قاتلة !!

كافرة باغية متجبرة !!

لا يرقبون في مؤمن إلا ًّ و لا ذمة !!

.. و ما زالت جراحاتنا و مدامعنا تنزف مما فعلوه .. و تفننوا به ..

في جميع بقاع المسلمين

وصلتني هذه الصورة .. و التي لم أستطع قراءتها .. !! .. و فشلت في فهم معالمها .. !! .. و الوصول لمدلولاتها .. !!!

كانت تحمل عنوانا ً غريبا ً جدا ً ..

جندي أمريكي يحتضن أشلاء طفل ٍ عراقي



قتله .. ثم .. بكى عليه .. !! .. و يحتضنه بألم .. ؟؟ !! .. و ما زالت دماءه تنزف .. !! .. متناثرة .. !!

أمسكتُ هذه الصورة .. و قلبتها ..





دارت في نفسي خواطر و أسئلة كثيرة ..

ما سرُّ هذا الإحتضان و البكاء .. ؟!!

ماذا تريد أن تقول له ؟؟ .. لا تمت ْ أيها الصغير .. فلم تكن ْ أنت َ المقصود .. لقد جئنا .. .. لنحرركم .. .. ؟ !!

{{ .. .. صدقت َ أيها الجندي .. لقد حررت َ روحه من جسده الذي تمزقَ حتى خرجت ْ لبارئها .. .. }}

و ما الذي تريدُ أن تهمسَ في أذنه .. لتعتذرَ منه ؟؟ .. لقد جئتكمْ هنا مكرها ًعلى قتالكم .. ؟!!!

عجبا ً لك َ .. كم قلب في جوفك .. ؟؟ !! .. قلبُ ُ .. .. يقتلُ .. .. و آخرَ .. .. يتألمْ .. .. ؟!!!

.. .. .. و لا أدري .. .. ..

ربما تكون اشتقت َ لرائحة ِ الدماء ِ فحملت َ هذا الصغير و زرعت َ أنفك َ في عمق ِ الجراح .. !!

.. ربما .. فليس بمستغرب عليكم هذا .. !!

أو .. ربما تحاول ُ أن تتوارى بجثة ِ هذا الصغير عن إعلام ٍ أتى ليلتقط لكم بعض الصور .. !!

عفوا ..

فلن أطيل َ في ترجمة ِ ما أرى .. و لن تنسيني هذه الصورة صورا ً كثيرة .. ما زالت محفورة في ذاكرتي ..

رسمها هذا الجندي و أصحابه بدماء ِ أطفالنا .. و صرخاتهم .. و آلامهم .. .. و ما زالوا .. ..

.. .. لذلك .. ..

.. .. سأمزقهاا ..

لكم حرية الرااي والتعليقجنود كفرة !!

وحوش بشرية قاتلة !!

كافرة باغية متجبرة !!

لا يرقبون في مؤمن إلا ًّ و لا ذمة !!

.. و ما زالت جراحاتنا و مدامعنا تنزف مما فعلوه .. و تفننوا به ..

في جميع بقاع المسلمين

وصلتني هذه الصورة .. و التي لم أستطع قراءتها .. !! .. و فشلت في فهم معالمها .. !! .. و الوصول لمدلولاتها .. !!!

كانت تحمل عنوانا ً غريبا ً جدا ً ..

جندي أمريكي يحتضن أشلاء طفل ٍ عراقي



قتله .. ثم .. بكى عليه .. !! .. و يحتضنه بألم .. ؟؟ !! .. و ما زالت دماءه تنزف .. !! .. متناثرة .. !!

أمسكتُ هذه الصورة .. و قلبتها ..





دارت في نفسي خواطر و أسئلة كثيرة ..

ما سرُّ هذا الإحتضان و البكاء .. ؟!!

ماذا تريد أن تقول له ؟؟ .. لا تمت ْ أيها الصغير .. فلم تكن ْ أنت َ المقصود .. لقد جئنا .. .. لنحرركم .. .. ؟ !!

{{ .. .. صدقت َ أيها الجندي .. لقد حررت َ روحه من جسده الذي تمزقَ حتى خرجت ْ لبارئها .. .. }}

و ما الذي تريدُ أن تهمسَ في أذنه .. لتعتذرَ منه ؟؟ .. لقد جئتكمْ هنا مكرها ًعلى قتالكم .. ؟!!!

عجبا ً لك َ .. كم قلب في جوفك .. ؟؟ !! .. قلبُ ُ .. .. يقتلُ .. .. و آخرَ .. .. يتألمْ .. .. ؟!!!

.. .. .. و لا أدري .. .. ..

ربما تكون اشتقت َ لرائحة ِ الدماء ِ فحملت َ هذا الصغير و زرعت َ أنفك َ في عمق ِ الجراح .. !!

.. ربما .. فليس بمستغرب عليكم هذا .. !!

أو .. ربما تحاول ُ أن تتوارى بجثة ِ هذا الصغير عن إعلام ٍ أتى ليلتقط لكم بعض الصور .. !!

عفوا ..

فلن أطيل َ في ترجمة ِ ما أرى .. و لن تنسيني هذه الصورة صورا ً كثيرة .. ما زالت محفورة في ذاكرتي ..

رسمها هذا الجندي و أصحابه بدماء ِ أطفالنا .. و صرخاتهم .. و آلامهم .. .. و ما زالوا .. ..

.. .. لذلك .. ..

.. .. سأمزقهاا ..

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
جندي امريكي يقتل طفل برصاصه ثم يحتضنه ويبكي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة DarKo الحب :: الأقســـام الأدبــية و التــــاريخـــية :: قسم القصص والروايات-
انتقل الى: